Sep 21, 2020 · و”ابو العلاء” على بناتِ الماء تُحدى بالخبوبِ – وايضا في قصيدة “آليّت” الوجدانية التنويرية عام 1975: اكبرتني ان اختشي، وغْـداً، وأن أُعنى بغّــرّ وضربت لي امثولةً، بـ”أبي محسد” و”المعري” الجواهري يرثي أمه في قصيدة: قفص العظام
شَمَمْتُ تُرْبَكِ لا زُلْفى ولا مَلَقا وسِرْتُ قَصْدَكِ لا خِبّاً، ولا مَذِقا وما وَجَدْتُ إلى لُقْياكِ مُنْعَطَفاً إلاّ إليكِ،ولا أَلْفَيْتُ مُفْتَرَقا وابو العلاء على بناتِ الماء تُحدى بالخبوبِ
57، وط 61 ج 2، وط 67 ج 1 و 2، وط 68 ج1
الذي ألزم نفسه بما لا يلزم شكيب كاظم إذا كان الناقد العربي القديم إبن رشيق القيرواني (390 -456هـ)، قد وصف الشاعر أحمد بن الحسين بن الحسن المتنبي (303 -354 شاخَ البيت بعد أن تم هجره منذ العام 2008، ثم أُسقِطَ رأسُ تمثال صاحبه عام 2013، واخترقَت رصاصتان عباءتَه التي دثَّرَهُ بها النحات السوري محمد قباوة، وبقيَ قبره وحيداً تتصدّره عبارته التي أوصى بكتابتها: «هذا جناه أبي عليّ